هل تصدر التمور الي الاسواق الدولية ؟ تعرف علي السوق الماليزي في التمور – تحليل السوق والشركات

محتويات المقالة

تحليل سوق استيراد التمور في ماليزيا: 2012-2023

شهد سوق استيراد التمور في ماليزيا نموًا ملحوظًا خلال الفترة من 2012 إلى 2023. استوردت ماليزيا كميات كبيرة من التمور، حيث ارتفع حجم الاستيراد بشكل ملحوظ في بعض السنوات. في عام 2012، بلغ حجم الاستيراد حوالي 19,639 طنًا بقيمة 44.9 مليون دولار أمريكي، بينما شهدت السنوات اللاحقة تقلبات في حجم الاستيراد والقيمة حتى وصل إلى 16,789 طنًا بقيمة 41.3 مليون دولار في عام 2023. هذا التحليل يسلط الضوء على التغيرات في حجم الاستيراد وقيمته، إلى جانب الدول المصدرة الرئيسية التي شكلت السوق الماليزي.

السنة حجم الاستيراد (طن) قيمة الاستيراد (مليون دولار)
2012 19,639 44.95
2013 18,457 43.77
2014 20,604 52.09
2015 17,477 40.17
2016 17,033 37.63
2017 25,267 50.23
2018 17,757 40.14
2019 17,330 44.58
2020 21,518 54.15
2021 25,299 60.31
2022 23,309 55.50
2023 16,789 41.37

🟨 📊 اكتشف خدمات 7Yards الرائدة في تحليل الأسواق العالمية! 🟨

هل تريد فتح أسواق جديدة وتوسيع أعمالك في التصدير؟ 🌍📦

نحن في 7Yards نقدم خدمات شاملة لمساعدتك على النجاح:

تحليل الأسواق 🧐: نزوّدك بتفاصيل دقيقة عن السوق المستهدفة.

تحليل الشركات المستوردة 🏢: نوفر لك قائمة بأهم الشركات المستوردة لمنتجاتك.

تحليل المنافسين 🥇: ندرس منافسيك لتمكينك من اتخاذ قرارات استراتيجية.

دليل صناع القرار 📞: احصل على معلومات الاتصال لأهم الشخصيات المؤثرة في الشركات المستوردة.

💡  تواصل معنا الآن لتكتشف كيف يمكننا مساعدتك في تعزيز تواجدك في الأسواق العالمية. 📈


الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا: 2012-2023

تونس

تعتبر تونس واحدة من أكبر الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا. ارتفعت صادرات التمور التونسية بشكل مستمر خلال الأعوام من 2012 حتى 2023، حيث زادت من 5,149 طنًا في عام 2012 إلى 6,861 طنًا في عام 2022، ثم تراجعت إلى 4,386 طنًا في عام 2023.

السنة كمية التصدير (طن)
2012 5,149
2013 5,013
2014 5,275
2015 5,186
2016 5,194
2017 6,509
2018 4,779
2019 5,083
2020 6,605
2021 6,368
2022 6,861
2023 4,386

الحصة السوقية لتونس في السوق الماليزي تتراوح بين 25% و 30% خلال الفترة، حيث وصلت إلى أعلى مستوى لها في عام 2016 بنسبة 30.49%.

الصين

تحتل الصين المرتبة الثانية بين الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا. تتراوح الكميات المستوردة من التمور الصينية ما بين 3,263 طنًا في 2016 إلى 3,877 طنًا في 2021. تراجعت صادرات الصين في عام 2023 إلى 3,044 طنًا.

السنة كمية التصدير (طن)
2012 4,134
2013 3,776
2014 3,827
2015 3,488
2016 3,263
2017 3,350
2018 3,503
2019 3,714
2020 3,750
2021 3,877
2022 2,786
2023 3,044

إيران

تتأرجح صادرات إيران من التمور بين الصعود والهبوط خلال الأعوام من 2012 إلى 2023، حيث بلغت أعلى كمية تصدير في عام 2021 بواقع 4,717 طنًا، ثم انخفضت إلى 3,209 طنًا في عام 2023.

السنة كمية التصدير (طن)
2012 2,615
2013 3,603
2014 3,785
2015 4,374
2016 3,167
2017 4,277
2018 4,175
2019 2,497
2020 3,684
2021 4,717
2022 4,408
2023 3,209

مصر

مصر كانت من بين الدول الرئيسية المصدرة للتمور إلى ماليزيا، مع كميات تصدير وصلت إلى 5,713 طنًا في 2014. ومع ذلك، شهدت صادراتها انخفاضًا كبيرًا خلال السنوات التالية.

السنة كمية التصدير (طن)
2012 5,088
2013 3,946
2014 5,713
2015 2,301
2016 2,691
2017 2,615
2018 2,434
2019 2,189
2020 2,578
2021 2,145
2022 2,333
2023 1,532

سوق التمور الماليزي شهد تغيرات كبيرة في حجم الاستيراد وتوزيع الحصص السوقية للدول المصدرة خلال الأعوام الماضية. تصدرت تونس والصين وإيران قائمة الدول المصدرة، بينما انخفضت صادرات دول مثل مصر. يبقى مستقبل هذا السوق واعدًا، مما يفتح فرصًا جديدة للمصدرين في زيادة حصتهم وتحقيق أرباح مستدامة.

تحليل منافسة الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا: 2012-2023

تلعب المنافسة بين الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا دورًا كبيرًا في تشكيل السوق الماليزي. خلال الفترة من 2012 إلى 2023، تنافست عدة دول على زيادة حصتها السوقية في السوق الماليزي، مع تغييرات مستمرة في مراكز الدول وفقًا للظروف الاقتصادية والإنتاجية لكل دولة.

جدول الحصص السوقية للدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا (2012-2023)

السنة تونس الصين إيران مصر الإمارات السعودية الجزائر
2012 26.22% 21.05% 13.32% 25.91% 10.60% 2.90%
2013 27.16% 20.46% 19.52% 21.38% 6.24% 5.23%
2014 25.60% 18.58% 18.37% 27.73% 5.18% 4.54%
2015 29.67% 19.96% 25.03% 13.17% 12.17%
2016 30.49% 19.16% 18.60% 15.80% 10.88% 5.06%
2017 25.76% 13.26% 16.93% 10.35% 8.78% 22.36% 2.55%
2018 26.92% 19.73% 23.51% 13.71% 11.73% 4.40%
2019 29.33% 21.43% 14.41% 12.63% 11.73% 7.05% 3.40%
2020 30.70% 17.43% 17.12% 11.98% 7.35% 9.15% 6.26%
2021 25.17% 15.32% 18.64% 8.48% 9.44% 16.83% 6.09%
2022 29.43% 11.96% 18.91% 10.01% 7.89% 15.42% 6.37%
2023 26.12% 18.13% 19.12% 9.13% 11.36% 10.27% 5.88%

تحليل تنافسي:

من الجدول أعلاه، نلاحظ التالي:

  • تونس: تعتبر تونس الرائدة في تصدير التمور إلى ماليزيا خلال الفترة المدروسة، حيث حافظت على حصص سوقية تتراوح بين 25% إلى 30%، مما يدل على تواجد قوي ومستمر في السوق الماليزي. سجلت تونس أعلى حصة سوقية لها في عام 2016 بنسبة 30.49%.
  • الصين: شهدت الصين تراجعًا طفيفًا في حصتها السوقية من 21.05% في عام 2012 إلى 18.13% في عام 2023، لكنها لا تزال لاعبًا رئيسيًا في تصدير التمور. تذبذبت حصتها السوقية، ولكنها بقيت ضمن الثلاثة الأوائل.
  • إيران: حافظت إيران على منافسة قوية على مدار السنوات، حيث تراوحت حصتها السوقية بين 13% و25%. سجلت إيران ارتفاعًا كبيرًا في عام 2015 حيث بلغت حصتها السوقية 25.03%.
  • مصر: كانت مصر في البداية من أكبر المصدرين، حيث بلغت حصتها 25.91% في عام 2012، لكنها شهدت انخفاضًا ملحوظًا على مر السنين، حيث انخفضت إلى 9.13% في عام 2023.
  • الإمارات والسعودية: الإمارات والسعودية شهدتا تقلبات في حصصهما السوقية، حيث تأثرت الحصص بالعرض والطلب المحليين والإقليميين. بلغت السعودية أعلى حصتها السوقية في عام 2017 بنسبة 22.36%.
  • الجزائر: بالرغم من أن الجزائر بدأت بتصدير التمور إلى ماليزيا بشكل متأخر نسبيًا مقارنة بالدول الأخرى، إلا أنها حققت زيادة ثابتة في حصتها السوقية، حيث وصلت إلى 5.88% في عام 2023.

التوصيف العام:

تتميز المنافسة بين الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا بالتقلبات الكبيرة في الحصص السوقية، مع الحفاظ على مراكز قوية للدول الكبرى مثل تونس والصين وإيران. تعتمد هذه المنافسة بشكل كبير على جودة المحصول، العروض الترويجية، واتفاقيات التصدير. من المتوقع أن تستمر المنافسة في النمو في السنوات القادمة مع توسع الطلب الماليزي على التمور، واهتمام دول مثل الجزائر برفع حصتها في هذا السوق الواعد.

 


الإمارات العربية المتحدة

لعبت الإمارات العربية المتحدة دورًا ملحوظًا في تصدير التمور إلى ماليزيا خلال الفترة من 2012 إلى 2023، حيث تذبذبت كميات التصدير من الإمارات بشكل كبير على مدار السنوات. على الرغم من أن الإمارات لم تكن في مقدمة الدول المصدرة، إلا أن دورها استمر في النمو، لا سيما في السنوات التي شهدت زيادة في الطلب الماليزي على التمور ذات الجودة العالية.

السنة كمية التصدير (طن)
2012 2,081
2013 1,152
2014 1,066
2015 2,126
2016 1,853
2017 2,219
2018 2,082
2019 2,032
2020 1,582
2021 2,388
2022 1,841
2023 1,906

في عام 2015، سجلت الإمارات زيادة ملحوظة في كميات التصدير مقارنة بالعام السابق، حيث وصلت الكميات إلى 2,126 طنًا، وهي واحدة من أعلى الكميات التي تم تصديرها خلال الفترة المدروسة. كما سجلت زيادة أخرى في عام 2021 بواقع 2,388 طنًا، مما يعكس مرونة الإمارات في تلبية الطلب المتزايد في السوق الماليزي.

الحصة السوقية للإمارات خلال هذه الفترة تراوحت بين 5% و12%، حيث بلغت ذروتها في عام 2015 عندما وصلت إلى 12.17%. تعكس هذه الأرقام قدرتها على المنافسة في ظل ظروف السوق المتغيرة، حيث استمرت في تعزيز موقعها كمصدر رئيسي للتمور إلى ماليزيا.

الحصة السوقية للإمارات في السوق الماليزي (2012-2023)

السنة الحصة السوقية (%)
2012 10.60%
2013 6.24%
2014 5.18%
2015 12.17%
2016 10.88%
2017 8.78%
2018 11.73%
2019 11.73%
2020 7.35%
2021 9.44%
2022 7.89%
2023 11.36%

تحليل أداء الإمارات:

على الرغم من بعض التقلبات في كميات التصدير والحصة السوقية للإمارات، إلا أن أداؤها كان قويًا ومستقرًا إلى حد كبير. يعزى هذا إلى الاستراتيجية المتنوعة التي تعتمدها الإمارات في تصدير التمور، سواء من حيث الجودة أو من حيث التوسع في الأسواق العالمية. الإمارات، باعتبارها مركزًا تجاريًا إقليميًا، تستفيد من موقعها الجغرافي وتطور البنية التحتية للتجارة، مما ساهم في تحسين قدرتها التنافسية في السوق الماليزي.


🟨 📊 اكتشف خدمات 7Yards الرائدة في تحليل الأسواق العالمية! 🟨

هل تريد فتح أسواق جديدة وتوسيع أعمالك في التصدير؟ 🌍📦

نحن في 7Yards نقدم خدمات شاملة لمساعدتك على النجاح:

تحليل الأسواق 🧐: نزوّدك بتفاصيل دقيقة عن السوق المستهدفة.

تحليل الشركات المستوردة 🏢: نوفر لك قائمة بأهم الشركات المستوردة لمنتجاتك.

تحليل المنافسين 🥇: ندرس منافسيك لتمكينك من اتخاذ قرارات استراتيجية.

دليل صناع القرار 📞: احصل على معلومات الاتصال لأهم الشخصيات المؤثرة في الشركات المستوردة.

💡  تواصل معنا الآن لتكتشف كيف يمكننا مساعدتك في تعزيز تواجدك في الأسواق العالمية. 📈


مقارنة أداء صادرات التمور بين الإمارات والسعودية: 2012-2023 الي سوق ماليزيا

خلال الفترة من 2012 إلى 2023، شهدت كل من الإمارات والسعودية تنافسًا ملحوظًا في صادرات التمور إلى ماليزيا. وعلى الرغم من أن كميات التصدير من كلا البلدين لم تكن من بين الأكبر مقارنةً بدول مثل تونس أو إيران، إلا أن الدولتين نجحتا في تحسين أدائهما بشكل ملحوظ على مر السنين، حيث ساهمت مرونة التوريد والجودة العالية للتمور في تعزيز موقعهما التنافسي.

الإمارات مقابل السعودية – كميات التصدير (طن) 2012-2023

السنة الإمارات (طن) السعودية (طن)
2012 2,081 570
2013 1,152 965
2014 1,066 936
2015 2,126 862
2016 1,853 5,650
2017 2,219 782
2018 2,082 1,223
2019 2,032 1,969
2020 1,582 4,257
2021 2,388 3,594
2022 1,841 1,724
2023 1,906 1,533

تحليل المقارنة:

  • الإمارات: تتميز الإمارات بثبات نسبي في كميات التصدير على مدار السنوات، حيث تراوحت الكميات بين 1,066 طنًا و2,388 طنًا. شهدت الإمارات ذروة صادراتها في عام 2021 عندما بلغت 2,388 طنًا، وهي أعلى كمية تصدير خلال الفترة المدروسة. الحصة السوقية للإمارات لم تتجاوز 12% في أي من الأعوام، ولكنها بقيت منافسًا مستقرًا في السوق الماليزي.
  • السعودية: على الجانب الآخر، شهدت السعودية تقلبات أكبر في كميات التصدير. ففي عام 2016، سجلت السعودية قفزة هائلة في صادراتها لتصل إلى 5,650 طنًا، ما جعلها تحتل موقعًا متقدمًا في السوق الماليزي في ذلك العام بحصة سوقية بلغت 22.36%. ومع ذلك، عادت الصادرات السعودية إلى مستويات أقل في الأعوام اللاحقة. لكن السعودية ما زالت تظهر مرونة، حيث استطاعت تصدير كميات كبيرة نسبيًا مقارنة بالإمارات في سنوات معينة مثل 2020 و2021.

الحصة السوقية للإمارات والسعودية (2012-2023)

السنة الإمارات (%) السعودية (%)
2012 10.60% 2.90%
2013 6.24% 5.23%
2014 5.18% 4.54%
2015 12.17%
2016 10.88% 22.36%
2017 8.78% 5.06%
2018 11.73% 4.40%
2019 11.73% 7.05%
2020 7.35% 9.15%
2021 9.44% 16.83%
2022 7.89% 15.42%
2023 11.36% 10.27%

تحليل الأداء التنافسي:

  • استراتيجية الإمارات: حافظت الإمارات على استقرار نسبي في حصتها السوقية، رغم أنها لم تصل إلى معدلات التصدير العالية التي حققتها السعودية في بعض السنوات. تتمتع الإمارات بقدرة جيدة على التكيف مع الطلبات في السوق الماليزي، خاصة فيما يتعلق بتصدير كميات متوسطة من التمور مع التركيز على الجودة.
  • استراتيجية السعودية: السعودية، على الجانب الآخر، اتبعت نهجًا متقلبًا نوعًا ما. فقد شهدت بعض السنوات زيادات هائلة في صادرات التمور، مثل عام 2016 عندما بلغت الحصة السوقية للسعودية ذروتها. ومع ذلك، عادت الصادرات إلى مستويات أقل في السنوات التالية. هذا الأداء يعكس تأثير عوامل متعددة مثل التقلبات في الإنتاج المحلي وتغيرات الطلب في السوق الماليزي.

بشكل عام، بينما تتمتع الإمارات بثبات نسبي في السوق، فإن السعودية استفادت من فرص كبيرة في سنوات معينة، مما منحها تفوقًا في بعض الفترات. لكن من الناحية الاستراتيجية، يحتاج المصدرون في كلا البلدين إلى الحفاظ على جودة المنتج والقدرة على التكيف مع السوق لضمان استمرار المنافسة القوية.


مقارنة أداء صادرات التمور بين مصر والإمارات: 2012-2023 في سوق ماليزيا

شهدت كل من مصر والإمارات تنافسًا مستمرًا على مدار الأعوام من 2012 إلى 2023 في تصدير التمور إلى ماليزيا. ومع أن الإمارات تمكنت من الحفاظ على استقرار نسبي في كميات التصدير، فإن مصر كانت لها فترات من التذبذب في صادراتها، مما أثر على حصتها السوقية.

مصر مقابل الإمارات – كميات التصدير (طن) 2012-2023

السنة مصر (طن) الإمارات (طن)
2012 5,088 2,081
2013 3,946 1,152
2014 5,713 1,066
2015 2,301 2,126
2016 2,691 1,853
2017 2,615 2,219
2018 2,434 2,082
2019 2,189 2,032
2020 2,578 1,582
2021 2,145 2,388
2022 2,333 1,841
2023 1,532 1,906

تحليل المقارنة:

  • مصر: بدأت مصر بتصدير كميات كبيرة من التمور إلى ماليزيا في أوائل الفترة المدروسة، حيث سجلت أعلى كمية تصدير في عام 2014 بواقع 5,713 طنًا. إلا أن صادرات مصر شهدت انخفاضات ملحوظة في السنوات اللاحقة، حيث انخفضت إلى 1,532 طنًا في عام 2023. يعزى هذا التذبذب إلى عدة عوامل، بما في ذلك التغيرات في الطلب، وقدرة مصر على المنافسة من حيث الأسعار والجودة.
  • الإمارات: في المقابل، حافظت الإمارات على مستوى ثابت نسبيًا في كميات التصدير، مع بعض الزيادات في سنوات محددة مثل 2015 و2021. تتمتع الإمارات باستقرار أكبر مقارنة بمصر، مما مكنها من تعزيز حصتها السوقية تدريجيًا في بعض السنوات.

الحصة السوقية لمصر والإمارات (2012-2023)

السنة مصر (%) الإمارات (%)
2012 25.91% 10.60%
2013 21.38% 6.24%
2014 27.73% 5.18%
2015 13.17% 12.17%
2016 15.80% 10.88%
2017 10.35% 8.78%
2018 13.71% 11.73%
2019 12.63% 11.73%
2020 11.98% 7.35%
2021 8.48% 9.44%
2022 10.01% 7.89%
2023 9.13% 11.36%

تحليل الأداء التنافسي:

  • مصر: في بداية الفترة المدروسة، كانت مصر تحتل مركزًا قويًا في السوق الماليزي، حيث كانت حصتها السوقية في عام 2012 هي الأكبر بين الدول المصدرة، بواقع 25.91%. ومع ذلك، تراجعت حصتها تدريجيًا على مر السنوات، مع انخفاض كميات التصدير. يعود هذا إلى تحديات تتعلق بالتنافس مع الدول الأخرى، والتغيرات في جودة المنتجات، والعروض الترويجية.
  • الإمارات: على النقيض، شهدت الإمارات ارتفاعًا تدريجيًا في حصتها السوقية. ففي حين كانت حصتها 10.60% في 2012، ارتفعت إلى 11.36% في 2023. يرجع هذا الأداء المستقر نسبيًا إلى قدرة الإمارات على تلبية الطلب المتزايد بجودة تمور متوافقة مع احتياجات السوق الماليزي.

خلاصة المقارنة:

رغم أن مصر كانت في البداية أحد أكبر المصدرين إلى ماليزيا، إلا أن الإمارات نجحت في تحسين موقعها التنافسي خلال السنوات الأخيرة. بينما تراجعت مصر بسبب التقلبات في الصادرات، تمكنت الإمارات من تعزيز استقرارها بفضل موقعها الاستراتيجي وقدرتها على التكيف مع متطلبات السوق. يتعين على مصر تحسين استراتيجياتها التصديرية لزيادة حصتها السوقية من جديد، في حين أن الإمارات تبدو على مسار تصاعدي مع إمكانية نمو أكبر في المستقبل.


مقارنة أداء صادرات التمور بين تونس ومصر: 2012-2023 في سوق ماليزيا

تعد كل من تونس ومصر من أبرز الدول المصدرة للتمور إلى ماليزيا، حيث شهدت صادراتهما تغيرات كبيرة خلال الأعوام الماضية. في حين كانت تونس الأكثر استقرارًا في حصتها السوقية، شهدت مصر تقلبات ملحوظة في كميات التصدير وحصتها في السوق.

تونس مقابل مصر – كميات التصدير (طن) 2012-2023

السنة تونس (طن) مصر (طن)
2012 5,149 5,088
2013 5,013 3,946
2014 5,275 5,713
2015 5,186 2,301
2016 5,194 2,691
2017 6,509 2,615
2018 4,779 2,434
2019 5,083 2,189
2020 6,605 2,578
2021 6,368 2,145
2022 6,861 2,333
2023 4,386 1,532

تحليل المقارنة:

  • تونس: تعتبر تونس واحدة من أكبر المصدرين للتمور إلى ماليزيا على مدار الفترة المدروسة. حافظت تونس على مستوى مستقر من الصادرات يتراوح بين 5,000 طن و6,800 طن سنويًا. كانت ذروة صادراتها في عام 2022 بواقع 6,861 طنًا. تتميز تونس بجودة عالية من التمور وتنوع في الأصناف المصدرة، مما ساعدها على الحفاظ على حصتها السوقية بشكل مستمر.
  • مصر: على الجانب الآخر، شهدت مصر تذبذبات حادة في صادراتها. على الرغم من أن مصر بدأت بقوة في عام 2012 بكمية تصدير بلغت 5,088 طنًا، إلا أنها سرعان ما شهدت انخفاضًا حادًا في بعض السنوات، حيث تراجعت صادراتها إلى 1,532 طنًا في عام 2023. يعكس هذا التراجع تحديات تتعلق بالإنتاج والجودة والمنافسة الشرسة من دول أخرى مثل تونس وإيران.

الحصة السوقية لتونس ومصر (2012-2023)

السنة تونس (%) مصر (%)
2012 26.22% 25.91%
2013 27.16% 21.38%
2014 25.60% 27.73%
2015 29.67% 13.17%
2016 30.49% 15.80%
2017 25.76% 10.35%
2018 26.92% 13.71%
2019 29.33% 12.63%
2020 30.70% 11.98%
2021 25.17% 8.48%
2022 29.43% 10.01%
2023 26.12% 9.13%

تحليل الأداء التنافسي:

  • تونس: استمرت تونس في تعزيز مكانتها في السوق الماليزي، حيث حافظت على حصة سوقية كبيرة طوال الفترة المدروسة. وصلت حصة تونس السوقية إلى ذروتها في عام 2016 بنسبة 30.49%. يعزى هذا النجاح إلى الجودة العالية للتمور التونسية وسمعة تونس الجيدة كمصدر موثوق للتمور.
  • مصر: شهدت مصر تراجعًا في حصتها السوقية بشكل ملحوظ، حيث انخفضت من 27.73% في عام 2014 إلى 9.13% في عام 2023. تعكس هذه التغيرات تحديات كبيرة في الإنتاج المصري للتمور من حيث الكميات والجودة، بالإضافة إلى المنافسة الشديدة من تونس ودول أخرى. يوضح هذا التراجع أهمية تحسين جودة المنتجات التصديرية المصرية، وتعزيز التواجد في السوق من خلال استراتيجيات تسويقية أقوى.

خلاصة المقارنة:

بينما تمكنت تونس من الحفاظ على استقرار حصتها السوقية وزيادة صادراتها على مر السنوات، شهدت مصر تراجعًا كبيرًا في أدائها في تصدير التمور إلى ماليزيا. يمثل هذا تحديًا لمصر حيث يجب عليها تحسين قدرتها على المنافسة، سواء من حيث الجودة أو الأسعار، لاستعادة حصتها في السوق. من جهة أخرى، استمرت تونس في تقديم منتجات ذات جودة عالية، مما عزز موقعها كأحد أكبر المصدرين إلى السوق الماليزي.


🟨 📊 اكتشف خدمات 7Yards الرائدة في تحليل الأسواق العالمية! 🟨

هل تريد فتح أسواق جديدة وتوسيع أعمالك في التصدير؟ 🌍📦

نحن في 7Yards نقدم خدمات شاملة لمساعدتك على النجاح:

تحليل الأسواق 🧐: نزوّدك بتفاصيل دقيقة عن السوق المستهدفة.

تحليل الشركات المستوردة 🏢: نوفر لك قائمة بأهم الشركات المستوردة لمنتجاتك.

تحليل المنافسين 🥇: ندرس منافسيك لتمكينك من اتخاذ قرارات استراتيجية.

دليل صناع القرار 📞: احصل على معلومات الاتصال لأهم الشخصيات المؤثرة في الشركات المستوردة.

💡  تواصل معنا الآن لتكتشف كيف يمكننا مساعدتك في تعزيز تواجدك في الأسواق العالمية. 📈


مقارنة أداء صادرات التمور بين مصر والسعودية: 2012-2023 الي سوق ماليزيا

تنافست كل من مصر والسعودية في تصدير التمور إلى السوق الماليزي، حيث شهدت كلتا الدولتين تغيرات ملحوظة في صادراتهما وحصتهما السوقية على مدار الأعوام من 2012 إلى 2023. ومع أن السعودية سجلت ارتفاعات كبيرة في بعض السنوات، فإن مصر كانت أكثر استقرارًا في النصف الأول من الفترة قبل أن تتراجع في النصف الثاني.

مصر مقابل السعودية – كميات التصدير (طن) 2012-2023

السنة مصر (طن) السعودية (طن)
2012 5,088 570
2013 3,946 965
2014 5,713 936
2015 2,301 863
2016 2,691 5,650
2017 2,615 782
2018 2,434 1,223
2019 2,189 1,969
2020 2,578 4,257
2021 2,145 3,594
2022 2,333 1,724
2023 1,532 1,533

تحليل المقارنة:

  • مصر: بدأت مصر بتصدير كميات كبيرة إلى السوق الماليزي في بداية الفترة، حيث وصلت كمية التصدير في عام 2014 إلى 5,713 طنًا. لكن بعد ذلك، شهدت مصر تراجعًا في صادراتها بشكل ملحوظ على مدار السنوات اللاحقة، لتصل إلى 1,532 طنًا فقط في عام 2023. يعكس هذا التراجع تحديات تواجه الصادرات المصرية مثل التنافسية العالية من دول أخرى وجودة المنتجات.
  • السعودية: شهدت السعودية بعض التقلبات في صادراتها، إلا أن التمور السعودية سجلت قفزات كبيرة في بعض السنوات. على سبيل المثال، في عام 2016، وصلت الصادرات السعودية إلى ذروتها بواقع 5,650 طنًا. تميزت السعودية في قدرتها على التصدير بكميات كبيرة في سنوات محددة، ما مكنها من الحصول على حصة سوقية كبيرة، خاصة في سنوات مثل 2016 و2020.

الحصة السوقية لمصر والسعودية (2012-2023)

السنة مصر (%) السعودية (%)
2012 25.91% 2.90%
2013 21.38% 5.23%
2014 27.73% 4.54%
2015 13.17%
2016 15.80% 22.36%
2017 10.35% 5.06%
2018 13.71% 4.40%
2019 12.63% 7.05%
2020 11.98% 9.15%
2021 8.48% 16.83%
2022 10.01% 15.42%
2023 9.13% 10.27%

تحليل الأداء التنافسي:

  • مصر: على الرغم من أن مصر كانت واحدة من أكبر المصدرين في بداية الفترة، إلا أن حصتها السوقية شهدت تراجعًا تدريجيًا مع مرور السنوات. هذا التراجع يعزى إلى تنافس دول أخرى مثل السعودية وإيران، بالإضافة إلى تحديات داخلية تتعلق بالإنتاج والجودة. وصلت حصة مصر السوقية إلى أدنى مستوياتها في عام 2023 بنسبة 9.13%.
  • السعودية: على الجانب الآخر، نجحت السعودية في تعزيز حصتها السوقية بشكل ملحوظ في بعض السنوات، خاصة في 2016 و2020، حيث تجاوزت حصتها السوقية 20%. رغم ذلك، شهدت السعودية بعض التذبذبات في صادراتها، مما أثر على حصتها في السوق في بعض الأعوام، إلا أنها بقيت منافسًا قويًا.

خلاصة المقارنة:

بينما تراجعت صادرات مصر وحصتها السوقية بمرور الوقت، أظهرت السعودية مرونة أكبر وقدرة على تعزيز حصتها السوقية في بعض السنوات، مستفيدة من زيادة الطلب على تمورها. مع ذلك، تحتاج كلتا الدولتين إلى التركيز على استراتيجيات تحسين جودة المنتجات واستقرار التصدير لضمان الحفاظ على مكانة قوية في السوق الماليزي في المستقبل.


🟨 📊 اكتشف خدمات 7Yards الرائدة في تحليل الأسواق العالمية! 🟨

هل تريد فتح أسواق جديدة وتوسيع أعمالك في التصدير؟ 🌍📦

نحن في 7Yards نقدم خدمات شاملة لمساعدتك على النجاح:

تحليل الأسواق 🧐: نزوّدك بتفاصيل دقيقة عن السوق المستهدفة.

تحليل الشركات المستوردة 🏢: نوفر لك قائمة بأهم الشركات المستوردة لمنتجاتك.

تحليل المنافسين 🥇: ندرس منافسيك لتمكينك من اتخاذ قرارات استراتيجية.

دليل صناع القرار 📞: احصل على معلومات الاتصال لأهم الشخصيات المؤثرة في الشركات المستوردة.

💡  تواصل معنا الآن لتكتشف كيف يمكننا مساعدتك في تعزيز تواجدك في الأسواق العالمية. 📈


مقارنة أداء صادرات التمور بين مصر، الإمارات، والسعودية: 2012-2023 الي سوق ماليزيا

خلال الفترة من 2012 إلى 2023، تنافست كل من مصر، الإمارات، والسعودية في تصدير التمور إلى السوق الماليزي. رغم أن هذه الدول ليست في مقدمة الدول الكبرى المصدرة مثل تونس وإيران، إلا أن لكل منها دورًا مميزًا واستراتيجيات مختلفة ساهمت في تشكيل حصتها السوقية عبر السنوات. شهدت هذه الدول تقلبات في صادراتها وتأثيرًا مختلفًا على السوق الماليزي.

مصر مقابل الإمارات مقابل السعودية – كميات التصدير (طن) 2012-2023

السنة مصر (طن) الإمارات (طن) السعودية (طن)
2012 5,088 2,081 570
2013 3,946 1,152 965
2014 5,713 1,066 936
2015 2,301 2,126 863
2016 2,691 1,853 5,650
2017 2,615 2,219 782
2018 2,434 2,082 1,223
2019 2,189 2,032 1,969
2020 2,578 1,582 4,257
2021 2,145 2,388 3,594
2022 2,333 1,841 1,724
2023 1,532 1,906 1,533

تحليل المقارنة:

  • مصر: كانت مصر في بداية الفترة واحدة من أكبر المصدرين للتمور إلى ماليزيا، حيث سجلت كميات كبيرة من التصدير في السنوات الأولى، مثل 5,713 طنًا في عام 2014. ومع ذلك، شهدت مصر تراجعًا كبيرًا في كميات التصدير في السنوات اللاحقة، لتصل إلى 1,532 طنًا في عام 2023. يشير هذا التراجع إلى تحديات في القدرة على المنافسة مع الدول الأخرى، لا سيما من حيث الجودة والتسعير.
  • الإمارات: تميزت الإمارات باستقرار نسبي في صادراتها على مدار السنوات، مع بعض الارتفاعات في أعوام مثل 2015 و2021، حيث وصلت الكميات إلى 2,126 طنًا و2,388 طنًا على التوالي. حافظت الإمارات على حصة سوقية ثابتة نسبيًا، واستفادت من قدرتها على تلبية الطلب المستمر في السوق الماليزي بجودة مناسبة
  • السعودية: شهدت السعودية تقلبات كبيرة في صادرات التمور، مع ارتفاعات حادة في بعض السنوات، مثل عام 2016 عندما وصلت صادراتها إلى 5,650 طنًا، وهي أعلى كمية تصدير خلال الفترة المدروسة. كما سجلت السعودية زيادات أخرى في عام 2020 و2021. تميزت السعودية بقدرتها على تلبية طلبات كبيرة في سنوات محددة، مما عزز حصتها السوقية في تلك الفترات.