تحليل استيراد الطحين من أفضل الدول المصدرة إلى الولايات المتحدة

  • 1 min read

“`html

تحليل استيراد الطحين، الوجبة، و المسحوق في الولايات المتحدة

في عالم التصدير، تظهر التحديات في كل الزوايا، والرغبة في تحقيق النجاح تعكس شغف الامتياز. تستورد الولايات المتحدة سنويًا كميات ضخمة من المنتجات المختلفة، إلا أن واحدة من أبرز هذه المنتجات هي “طحين، وجبة ومسحوق من منتجات الفصل 8”. خلال السنوات الثلاث الماضية، تم استيراد ما يعادل 2859 مليار و860 مظهرًا بالغ القيمة المالية، حيث خصصت البلاد موضوعة طحين بمجموع يتجاوز الـ 25 مليون من الكيلوجرامات.

هيمنة ضمن الثلاث سنوات الأخيرة جاءت من عدة دول مصدرة، بتواجد крупных الأسواق يعكس عُمق الاحتياجات الأمريكية، ولا تشذ عن القاعدة كلّ من البرازيل والفلبين وكندا وبيرو والمكسيك، حيث تمكنت هذه الدول من الهيمنة على السوق بنسبة تُقدّر كالتالي:

  • البرازيل: %28 – مُصدر رئيسي بتوفير كميات ضخمة تضمن لها حصة بتسارع العد ربما لم تشهده الدول الأخرى.
  • الفلبين: %21 – شريكة حيوية تلبي رغبات المستهلكين الأمريكيين بمستويات جودتها مميزة.
  • كندا: %18 – تعتبر جسر الطلب والمستهلك بدائرة كاملة من المنتجين.
  • بيرو: %15 – قد تتميّز بمُثابرتها ورغبة مستهلكين للحصول على ما تقدمه من منتجات.
  • المكسيك: %12 – شريك قوي وأبرز المساهمين نحو احتواء السوق.

ومع ارتفاع معدلات الإيرادات والطلب، يواجه المصدرون تحديات جمة تشمل كيفية التعرف على المشترين المناسبين، تسهيل الشحن، وإدراك احتياجات السوق المتنوعة. التوسع في الأسواق العالمية يتطلب استراتيجيات عميقة ومفاهيم ملموسة للتنقل في ممرات النجاح، وما يزال التنافس السوقي يشكل جرحاً مفتوحاً في وجه الموردين. هذه السوق الجذابة تستحق مزيد من التحليل لمناقشة مختلف الأبعاد والتحديات القابلة للانطلاق، لذا لنكشف الستار عن التفاصيل القادمة!

البرازيل

شهدت البرازيل أداءً قويًا في تصدير دقيق والعديد من المنتجات الزراعية إلى الولايات المتحدة. بلغ إجمالي الكمية المصدرة في عام 2021 حوالي 6,063,359 كجم، مما ساهم في حصولها على حصة سوقية تقارب 27% من إجمالي الواردات. على مدى السنوات الثلاث الماضية، شهدت البرازيل استقرارًا ملحوظًا مع زيادة تدريجية في الكمية والقيمة. يعتبر عدم استقرار المناخ والتكاليف الأساسية للنقل بعض التحديات التي تواجهها، مما يعزز أهمية استكشاف فرص جديدة في السوق.

السنة القيمة الابتدائية بالدولار الكمية الوحدة القيمة فوب القيمة CIF الحصة السوقية الرتبة
2021 $270,856,46 6,063,359 kg $27,013,675 $30,612,73 27% 1
2022 $203,578,71 3,717,909 kg $20,145,621 $22,325,321 20% 1
2023 $180,627,19 3,976,502 kg $19,653,322 $21,903,72 20% 1

كندا

تُعد كندا من أهم الدول المصدّرة لدقيق والحبوب إلى الولايات المتحدة، حيث نمت مبيعاتها نتيجة لتحسين المواصفات الزراعية وزيادة الجودة. في عام 2021، صدرت كندا حوالي 3,717,909 كجم، مع حصة سوقية بلغت حوالي 20%. برزت كندا أيضًا بين المنافسين في السنوات الماضية بالتطوير المستدام والاستمرارية في تقديم منتج عالي الجودة.

السنة القيمة الابتدائية بالدولار الكمية الوحدة القيمة فوب القيمة CIF الحصة السوقية الرتبة
2021 $134,450,12 2,500,525 kg $12,765,50 $14,269,79 20% 2
2022 $115,012,56 2,970,007 kg $10,521,35 $12,438,42 19% 2
2023 $109,054,78 2,851,925 kg $9,453,29 $11,476,67 18% 2

الفلبين

تُسجل الفلبين أيضًا نموًا ثابتًا في تصدير دقيق والسلع للشعب الأمريكي. مع تصدير حوالي 2,482,026 كجم في عام 2021، حصلت على حصة سوقية قدرها 18%. يعني اعتماد الفلبين على الابتكارات والتقنيات الحديثة في الزراعة أن لديها القدرة على زيادة الصادرات ومواجهة التحديات السوقية.

السنة القيمة الابتدائية بالدولار الكمية الوحدة القيمة فوب القيمة CIF الحصة السوقية الرتبة
2021 $121,068,90 2,482,026 kg $11,238,49 $13,298,89 18% 3
2022 $114,017,56 2,312,519 kg $10,143,81 $11,790,85 18% 3
2023 $110,657,08 2,709,923 kg $9,300,81 $11,242,65 17% 3

تحليل المنافسة بين الدول المصدرة إلى الولايات المتحدة

1. توزيع الحصص السوقية

في السنوات الثلاث الماضية، شهدت الحصص السوقية للدول المصدرة للمنتجات تغييرات ملحوظة. تتصدر الدول التالية مجال التصدير إلى الولايات المتحدة:

  • البرازيل: رغم كونها ثاني أكبر مصدر، إلا أن حصتها السوقية تراجعت من 44.6% في 2021 إلى 32.7% في 2023.
  • المكسيك: استمرت المكسيك في النمو، حيث ارتفعت حصتها من 13% إلى 19% خلال نفس الفترة.
  • كندا: حافظت كندا على استقرار تدريجي ما بين 15% و17%.
  • الفلبين، بيرو، وشيلي تمثلون أيضا تواجدًا قويًا ولكن بحصص سوقية أقل.

تبرز هذه الإمكانيات في السوق الأمريكية مع تطور الحاجة للمنتجات المستوردة والحركة العالمية للسلع. ومع ذلك، تظل البرازيل في المرتبة الأولى لكنها تخسر بعض السوق لصالح المكسيك والدول الآسيوية.

2. تغييرات في الترتيبات

من حيث الترتيب، حصلت تقلصات واضحة. فالفلبين، كمثال، تقدمت في التصنيف نتيجة تحسن الجودة وزيادة القدرات اللوجستية. في المقابل، تراجعت بيرو بسبب مشاكل في استعدادها للاستجابة للولايات المتحدة. أما شيلي فقد شهدت ثباتًا نسبيًا بحصة سوقية ثابتة.

نلاحظ الصعود القوي لكثير من المنافسين مما يجعل الساحة التجارية أكثر تنافسية، ولذا يتعين على المصدّرين التفكير بعمق في استراتيجيات انتشاراتهم.

3. استراتيجيات تنافسية

الدول الرائدة تستخدم عدة استراتيجيات لتلبية الاحتياجات الأمريكية. على سبيل المثال:

  • البرازيل تعتمد على إنتاج قيم النقود وتنوع الصادرات، مما يجعلها تكتسب مزيدًا من الفرص في السوق.
  • المكسيك تستغل حيثيات قربها الجغرافي، وهو ما يقلل من وقت التسليم وتكاليف الشحن.
  • كندا تركّز على التواصل المباشر والإعلانات المستهدفة مع الاعتماد على المكونات العالية الجودة والإجراءات الدقيقة للحفاظ على سمعتها.

من جهة أخرى، تحاول الدول ذات الحصص السوقية الأقل مثل تونس وجنوب إفريقيا ذلك عبر تحسين جودة المنتجات وتقديم أسعار منافسة.

4. العوامل المؤثرة على المنافسة

النواحي الاقتصادية مثل تكاليف الإنتاج، إضافةً إلى تكاليف النقل والشحن تلعب دورًا هاماً في تحديد موقف كل دولة في أنحاء السوق. فعلى سبيل المثال:

  • تكاليف الشحن: تؤثر بشكل واضح على العراقيل الموجهة لتوسيع الانتاج، حيث يزداد الضغط على الدول المصدّرة.
  • السياسات التجارية: التعرف على اتفاقيات التجارة الحرة أو التعريف بين الأسعار يغير من ميزانيهم النسبية.
  • الجودة والمعايير: في خيارات الأطعمة التي تدخل آلات الجودة، تواجه الدول التي لا تتبع تلك المعايير صعوبة لعبور الحدود.

5. التحديات التي تواجه الدول المصدرة

تواجه الدول المصدرة تحديات كبيرة في السوق الأمريكية، منها:

  • تغير المناخ: الظروف البيئية تؤثر على الإنتاج وزراعة المحاصيل؛ ما يجعل الظروف صعبة للبعض.
  • اللوجستيات والنقل: الأزمات العالية في تكاليف الشحن والكوارث الطبيعية يمكنها أن تؤخر السفن أو تؤدي لكلفة إضافية بالنسبة للموردين.
  • تغيرات في الطلب الأمريكي: تزايد مستويات الوعي الصناعي عن المكملات الصحية والأغذية العضوية تؤثر بشكل كبير حيث تعتبر عاملاً حاسمًا في الحفاظ على السابقة.

الخلاصة

الخدمات والأسواق مترابطة، ومع استمرار الدول التي تتنافس لتوسيع وجودها في السوق، يتطلب الوضع الجديد إدراك نقد صارم وإزالة العيوب. من خلال وضع استراتيجيات محسّنة، وحل التحديات العالمية، والدخول بعمق أكبر في الاحتياجات الأمريكية، يمكن للدول المزودة أن تعزّز نموها في المستقبل.

استراتيجيات الابتكار وزيادة الاستثمار في البحوث والرعاية تصبح حتمية، وإذا طالت المعاملات بطريقة تصاعدية ستظل هذه الدول بعلاقات صحية مع سوق القدرة الواسعة؛ المعنية بجودة المنتج وأمانه في تحديات الجدول الزمني الفائق السلاسة.

“`